Je reposte la traduction en arabe du drame car certains allergiques aux commentaires ne la remarquerons pas dès lors où est dans la partie "voir plus" ...//// نواكشوط: تبدد الامل بعد ان يئس العثور على خديجة ويلي بعد عام من البحث المتواصل عنها منذ يناير 2021 لا زال ذوي الصبية المفقودة منذ 19 يناير 2021 يبحثون بدون جدوى عن طفلتهم خديجة ويلي ذي تسعة زهور ورغم البحث المتواصل والدؤوب عنها في كل مكان منذ ذلك اليوم المشؤوم أملا في العثور عليها أو علي الأقل معرفة المصير الغامض الذي آلت اليه تلك البنت البريئة. وقد تم فقدان الصبية في حي البصرة الواقع في منطقة سوكوجيم PS في مقاطعة لكصر بالعاصمة نواكشوط، حيث كانت تدرس في مدرسة منير غير بعيد من ملتقي الطرق عند الحنفية 10. ما الذي حدث بالضبط؟ هل ضلت خديجة ويلي الطريق؟ هل رآها أحد قبل أن يخطفها و يتوارى عن الانظار ؟ تلك أسئلة من ضمن أخري تطرحها زميلتنا آوا صيدو اتراوري في مقال تطرق فيه الي ظروف فقدانها بعد مرور عام، لا زالت هذه الأسئلة بلا إجابة…. بابكر باي ندياي

Il n y a pas de mots pour qualifier ma tristesse, de tout cœur avec les parents, Allah est notre seul espoir, en Lui nous plaçons notre confiance !

très douloureux. Mettons à la place des parents de la disparue. non retrouvée, pas de trace...l'espoir restera tant que le dilemne n'est levé...Tous mes voeux qu'elle soient entre des bonnes mains quoique ces bonnes mains pourraient appartenir à une âme de mauvaise intention Ci-après pour les non francisants pour comprendre la douleur et partager ce drame //// نواكشوط: تبدد الامل بعد ان يئس العثور على خديجة ويلي بعد عام من البحث المتواصل عنها منذ يناير 2021 لا زال ذوي الصبية المفقودة منذ 19 يناير 2021 يبحثون بدون جدوى عن طفلتهم خديجة ويلي ذي تسعة زهور ورغم البحث المتواصل والدؤوب عنها في كل مكان منذ ذلك اليوم المشؤوم أملا في العثور عليها أو علي الأقل معرفة المصير الغامض الذي آلت اليه تلك البنت البريئة. وقد تم فقدان الصبية في حي البصرة الواقع في منطقة سوكوجيم PS في مقاطعة لكصر بالعاصمة نواكشوط، حيث كانت تدرس في مدرسة منير غير بعيد من ملتقي الطرق عند الحنفية 10. ما الذي حدث بالضبط؟ هل ضلت خديجة ويلي الطريق؟ هل رآها أحد قبل أن يخطفها و يتوارى عن الانظار ؟ تلك أسئلة من ضمن أخري تطرحها زميلتنا آوا صيدو اتراوري في مقال تطرق فيه الي ظروف فقدانها بعد مرور عام، لا زالت هذه الأسئلة بلا إجابة…. بابكر باي ندياي Cridem